
الرجل يخبر شخص مقرب إليه أنه يحب المرأة، خاصة إذا كان يريد أن يتقدم لخطبتها، ولذلك تصدر تصرفات غريبة من هذا الشخص.
بالإضافة غلى أن لغة العيون التي يستخدمها الرجل تجاه حبيبته تكون من خلال النظر والتحديق العميق في عين هذه المرأة أثناء الحديث معها.
دوماً ما يفصح عن حب الحبيب لمحبوبته لغة جسده، فالتواصل غير اللفظي أكثر عمقاً وإقناعاً في التعبير عن الحب فتجد أنه دوماً ما يُطيل النظر للتأمل في وجهها، كما ينظر إليها مباشرةً في عيونها عند الحديث إليها، وعندما تسير تاركة له تراقبها عيونه حتى تصل إلى منزلها.
يحاول الرجل أن يمدح حبيبته، ويقوم بالإطراء والثناء على كل ما تفعله، ويمدح سماتها الشخصية التي جعلته يقع في حبها، بل ويقدم لها الهدايا؛ ليوضح لها أن لها في القلب مكانة كبيرة، ويبذل قصارى جهده؛ لكي يجعلها تشعر بأنها مهمة ويحمل لها الكثير من المشاعر.
وأحيانًا أخرى تلجأ إلى سلوك العقاب حيث تقوم برفضه عندما يرجع إليها.
القرب الجسدي: اقتراب الرجل منك أو الميل قليلاً إلى الأمام أثناء الحديث يُظهر رغبته في الارتباط.
قضاء الرجل وقتا مع المرأة التي يحبها خاصة إذا كان الرجل متزوجا بها، والسفر كل فترة معها إلى مكان لطيف أو الخروج معها إلى الطبيعة.
ويكون ذلك بالطبع بشكل تلقائي إلا أنه في بعض الأحيان يتعمد بعض الرجال استخدام لغة العيون علامات احترام الرجل للمرأة بشكل متعمد نحو المرأة التي يعجب بها أو يحبها في حال كانت لا تبدي أي اهتمام به، حيث تكون وسيلة لجذب انتباه هذه المرأة إليه.
حتى تتحدث عن مشاعرها وعن المشاكل التي تمر بها ومتى تحتاج أن تبقى بمفردها.
عندما تحب المرأة الرجل من أول نظرة، تحاول القرب من الرجل الذي تحبه.
وتحاول بكل الطرق أن تظهر حبها للرجل، وتستخدم الإيحاءات التي تظهر حبها للرجل.
التصريح عن الحب بجرأة، حيث يتصرف بطريقة تظهر حبه للمرأة من خلال الخوف علامات احترام الرجل للمرأة والقلق عليها، والسعي إلى إرضائها.
بيد أن الرجل يلجأ إلى الابتعاد ويستغنى عن الحب في مقابل استقلاله.
حيث تلجأ المرأة إلى بعض التصرفات الخاطئة اعتراضًا منها على ابتعاد الرجل. فتقوم أحيانًا بمطاردته أو تتبعه جسديًا وعاطفيًا.